ساهم الموقع الاستراتيجي لمصر في جعلها مركزاً رئيسياً بين حركة التجارة العالمية حيث تعتبر مصر بمثابة الخيار الأمثل للوصول إلى الأسواق العالمية في أوروبا، والشرق الأوسط، والقارة الأفريقية، والهند، ووجود قناة السويس التي تعتبر أهم ممر ملاحي في العالم يربط بين الشرق والغرب.
كما تمتلك مصر القدرة على الوصول إلى الأسواق الرئيسية الكبيرة من خلال مجموعة من الاتفاقيات التجارية الثنائية ومتعددة الأطراف مع دول أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بهدف توسيع دائرة الصادرات المصرية بما يحقق لها زيادة في الدخل القومي عبر فتح المزيد من الأسواق العالمية، وترويج المنتجات المصرية في الخارج، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، وتتمثل أهم هذه الاتفاقيات فيما يلي:
- اتفاقية منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى(بافتا)
- اتفاقية الشراكة المصرية – الأوروبية
- اتفاقية المشاركة بين مصر والمملكة المتحدة
- اتفاق التجارة الحرة بين الدول العربية – المتوسطية (اتفاق أغادير)
- اتفاق التجارة الحرة مع دول الإفتا (EFTA)
- اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية
- اتفاقية السوق المشتركة للشرق والجنوب الإفريقي " الكوميسا"
- اتفاقية التكتلات الثلاثة (الكوميسا - الساداك – تجمع شرق أفريقيا)
- اتفاق التجارة الحرة بين مصر وتجمع الميركسور (السوق المشتركة لدول أمريكا الجنوبية)